يستمرّ دباشي في تفكيك الأفكار التي غدت صورًا أيديولوجيّة مستنفدة، تحكي عن التاريخ أكثر ممّا تصف الواقع، ومنها الثنائيّة الوهميّة "العلمانيّون" و "الإسلاميّون" المهيمنة على
الاختفاء عند حوراني منبعه زيادة الحضور؛ ففي مقارنة بسيطة طرحها، قال إنّ الصّورة الفوتوغرافيّة حينما كانت نادرة في الماضي كان لها حضورها، أمّا اليوم، ومع